مرة تانيه لعبة حرفينننننن وبيت الشعر

يا أيتها الحبيبة والطبيبة و الفراشة البرْيّة التي حطّت على قلبي فجأة من دون سابق علم


قد أوجعتي قلبي يا قلبي...الآن صرتي تُريدين السكون...بعدما عشقتكِ وكلّي حزم


درستُ عنكِ كل ما عرفت وكل ما أتوقع ؟؟ فلمستُ أنكِ بنت أصل وبنت عز وكرم


و أتوقع أننا نصلح لبعضنا ..؟فأنت مرحة نوعاً ما وانا عموماً صامتاً سارحاً في العدم

و أشعر بأنكِ تتكيفين بكل الظروف..ولو كنت واثق بأني أنا من سيتكيف معك --نعم

فأنا مستعد أن أقبل بكل ما تُملينه!! فقد ملكتِ قلبي ..وأسرتني بلطفكِ وتجاوزت بحبكِ

مرحلة اللا ونعم

..........................................................

ت ع

تعالى أنيني وصراخي...ولم أحد يسمع ؟؟فقلبي تُوفيِّ وعيوني لا تدمع؟؟


ولكن لا مُشكلة -- تعودت أن أبقى ؟؟ وسأبقى صامتاً و من الآن لن أسمع؟؟

ولا تفهمي قولي بُؤساً - أو تراجعاً عن العيش ..أنا باقٍ لله أخشع.

كان حبكِ في قلبي ولم يزلْ؟؟ فأنا حرٌ تماماً في ما أفكر وما أصنع ؟؟

ستبقين يا آنستي الكريمة حبيبتي ولو بالروح فقط..؟ و الكل يسمع::

أنتِ من علمني أن أُرتب حروفي من بعدما كانت
مبعثرة بلا أمل يُرجى أو هدف ------------يتبــــــــــع !!
ولا تتأخري كثيراً عليَّ في هذي اللعبة التي أحببتها من كل قلبي؟؟؟

لأننا كنا هنا نعتصر كل ما قرأنا وتعلمنا و نسكب عشقنا
ونذوب معاً (على حد علمي) ههههههههههه
واليوم سنفتح صفحة جديدة فأنتِ مهما جرى وسيجرى

غااااااااااااااااالية للغااااااية
..................................................
ب ك؟

********************

ن ل

نلّتَ من قلبي..حين ملكتهُ فأنتَ بربّي نسرٌ في كل المقاييس


تبدو في البداية !! مُشاكساً؟؟ مغرورا غامضاً بعض الشيء

لكنك حقاً صديقٌ صادقٌ صديق ..بل وأكثر

تباً للقوافي -لم أعد أُحبها ؟؟؟أنا هنا أُشغل قلبي ؟؟لا أكثر

راما هذي الفراشة الناعمة التي أحببتها واليوم تحولت الى قديستي ؟؟؟؟

و أنت : رامي يا من بالصدفة تعارفنا ولمستُ عندك روحاً صافية

أُقسم بالله العظيم أني أحبكما أنتما الأثنان بروحي ....

فأنتما من النوع الذي يدخل الى القلب من ((باب)) الـــروح

صعبٌ جداً أن أحد يفهمني ..فواااأسفي أحياناً أنا لا أفهم نفسي

لن أُحوّل كلامي الى غزل أو مُجاملة لكن !!! ان يوماً ما رحلتُ

أنا من هذا المحيط الذي يجمعنا ؟؟ أحب أن تعلموا وخصوصاً أنتما

راما ورامي أو رامي وراما

أنكما أكثر أثنين شعرتُ برغبةٍ غريبة تدفعني للتعرف عليكما ..

فهناك تشابه - قلّ أو كثُر بيننا؟؟؟

ولكن = لا أعرف والله دماغي الآن في سبات شتوي؟؟
مع أننا في عز الصيف؟؟؟ المهم أني أشعر بأني أحترم

هذا التيار الروحي الذي يتغلغل في روحي ويخبرني بأنكما

أُناس تملكون الكثير الكثير من الرقْيِّ والكرامة.
مع أحترامي للجميع .
_._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._
س ر

لا تزيدي لوعتي بربّكِ أشعر أمامكِ بأني أخرس؟؟؟


أفتح فمي لأقول شيئاً..فأغضب من نفسي؟؟وأخرس؟؟؟

ماذا أقول وأنا مهدومٌ من داخلي...من خارجي ؟؟؟؟؟

ماهذه اللعبة التي أدْمتْ قلبي؟؟التي أفنت روحي؟؟

تستغربين ..تتأملين حروفي ببطء؟؟

أنا أقرأ ما أنتِ تكتبين خمسين مرة!!!و أتصور بأني أفهم .

وبعد حين ؟؟؟أُكلم نفسي - أُكلمكِ؟؟

هل صرتُ أنا حقاً أحمقاً لا أفهم شيئاً ؟؟؟؟؟

من أنا ومن أنتِ ومن نحن ؟؟؟كُلّنا؟؟؟؟

أحياناً أتسائل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يـــــــــارب لماذا لم تجعل طريقةً أُخرى غير الحب !!

لاستمرار الحياة ؟؟

لماذا أشعر بقوة بأنكِ نصفي الناقص؟؟

لماذا أُهلوس باسمكِ و أتسائل يقلب النهار ؟؟تُرى أين أنتِ؟؟ماذا تُفكْريّن؟؟؟؟

أليس غريباً أن يجمعنا الله ؟؟؟هل هي صدفة ؟؟؟

أم أنني وحدي الغريب!!!!!!!!!!!!

أنا سأبقى صادقاً و صامتاً في حبي لكِ!!

أنتِ يا سبعين امرأة في واحدة ؟؟

ينخزني ضميري ...حين أَشْمّْ عبيركِ من بعيد من بعيد.

هل أنتِ جنّيّة ؟؟أم أمرأة حقيقية!!

لماذا أراكِ مرةً فراشة -ومرةً بنفسجة وحيدة حزينة مثلي؟؟

ومرةً طفلةً في السابعة ؟؟ من عمرها ..يـــــا لكِ من صبيّة.

و مرةً أمرأة ناضجة تنتظر مُسافراً يُقدْر قيمتها؟؟

فيخطفها و يُخبئها في قلب قلبه..

فالمرأة الناضجة كنزٌ من عند الله

أأنتِ هؤلاء كلهم ...مالكِ تتغلغلين في روحي ؟؟ تسحريها؟؟

ليس ذنبي أني أُحبكِ ولم أفعل عن سبق اصرارٍ وترصد؟؟

بل هكذا ؟؟؟؟ ولا تسأليني كيف يعني هكذا؟؟؟؟؟

فأنا نفسي لا أعلم -و ان كان الحب جريمة ؟؟
فها أنا أفضح نفسي ؟؟أعترف.

أُقسم بأني أحبكِ و أنا أعلم كل ما كان؟؟لا تحسبيني

هكذا ؟؟جاهلاً ؟؟ أبدو هكذا؟؟

أعرف أشياءً ...ولكن ليس هذا موضوعنا؟؟

قصتي معكِ غريبة عجيبة رهيبة مبكية لربما؟؟؟

يلتقي قلبانا و عقلنا نُشبه بعضنا؟؟

متحررين مع التحفظ؟؟مُتدينين من دون تزمت؟؟

نحن تقريباً وسط.

أحترمكِ قبل كل شيء و بعد ذلك أحبكِ و سأحميكِ برموش عيوني

هل سمعتِ جنوناً من قبل يشبهني .

اعتبريه طلباً رسمياً مني اليكِ.

أحبكِ وأرغب بكِ و أقبل بكِ

و لا يهمني الاّ قلبكِ وما فيه من اعتدال وحنان

تلمست بيدي هاتين رجاحة عقلكِ و أقسم بربي أني شعرتُعما تبحثين.

هذا آخر كلامٍ عندي..وهذه آآخر مرةٍ هنا ألعب ؟؟؟؟

تباً لهذه اللعبة ؟؟التي ((سفحتُ)) فيها دماً وحروفاً؟؟

وتركت ملامح وجهي ...نثرت أعصابي بين كل سطر والآخر.

و أنت أول أنثى و ثاني شخص

تعرفين من أنا بكل ما أنا فاليكِ آآآآآخر كلمة

أُحبكِ.
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
و أنا لن أعتذر ؟؟

لأني لم أقصد ولا أقصد أن مع الأفكار تتعذبي؟؟

وااااا أسفي واااااا جُرحي ؟؟


فقد رجعت للصفحة الأولى ؟؟لأول حرفين ؟؟


و اكتشفت تباعاً أنكِ جزءٌ من جرحي .

كيف أعلم أنك بعيدة !!في آآخر الدنيا؟؟

وبنفس الوقت في وسط قلبي.

معقول أن تكون آخر الدنيا هي قلبي!!!!!!

أيا طائر الحب..
احمل خلجات قلبي..
المعبقة بالجوري..
و ابعثها إلى عشقي
الأزلي..
قل له ان حبيبتك..
ما زالت تسكن القصر المهجور..
تخرج كل
ليلة.
تنظر إلى القمر..
وتكتب قصيدةً.
تكتب عشقاً..
ترسم
صورتك..
تصعد قمم الشوق..
وتنحت على الصخور حرفك.
و تكسر مرآيا
الماضي..
تأخذ من شظاياها..
وتكتب على يديها والدماء نازفه
..؟
احبك..
احبك..
احبك..

مرَّ الزمان بكل ثقل الكون على قلبي المُعذب


يموت المزمار ؟ويموت الزمار ويديه تلعب

مالي ومال الهوى يُتعبني وهوَ لا يتعب

أيا رياح الشوق هُبْيّ أطيحي بكل قلب عاشق

هذا بسهمٍ هذا بحبلٍ والبعض بسيوفٍ وبنادق

جنّْ الهوى ..فلا عتاب بعد اليوم ولا بيارق

مات قلبي -مات -مات ...حتى اكتوى وانكوى

تتهافت عليَّ من البعيد البعيد كل الهموم والمصائب ؟

يقولون تباً.... شُؤماً..... يالك من متشائم

ويبكي فؤادي من حرّْ الهوى من سوء فهمٍ من أرقّ النسائم

يا غاية الروح الثكلى بنارها ..مالكِ يا أجمل الحمائم

أتحسبين قلبي مسكناً...أجئتِ من بين الغمائم

أنتن حمامات سلام فقط -لا أكثر فلا تحزنوا ؟؟لأن الجوَّ غائم

لكل حمامةٍ زوجها -عشيقها-حبيبها ..أنا فصيلٌ من الطلاسم

نفسي لا تفهم ولا حتى نفسها ؟ تباً لقلبي ..تباًلقلبي ..تباً لقلبي

بكل صراحة ..أعترف : هوَ قلبٌ غبيٌّ مثل البهائم

ما كان يفهم بأنه قلبٌ لشخصٍ غريب للغاية

لا بردٌ ولا جوعٌ ولا نصرٌ ولا انتصار

أنا جرحٌ كبير ٌكبير بحجم غابة؟؟قهرٌقديمٌ يُذلني
فأموتُ في كل حينٍ وميّن؟؟

فكيف أمنح قلبي وهوَ ميتٌ لا محالة.

أفبقوا كلكم بربكم تعالوا أُريكم لونهُ

هوَعلقمٌ مُرٌّ أسودُ الدم ؟؟عصبيٌ أحمقٌ

تعلم من هذي الدنيا فقط أن يُهاجم

تكسرت ضلوعي وهوَفي وسطها قابعٌ ككلبٍ أجرب ؟؟

أقسم أن يبقى وحيداً وحيداً سيلعب دور العذراء والراهب

فلا هوَ يقترب من أنثى كريمة؟؟

ولا يقترب من أي غمزة حبٍ مراهق

عُذراً صديقتي ....سامحيني ....لعلكم كلكم تجيئون في وقتكم !!

الا أن قلبي وآآآه من قلبي ؟ يأتي دوماً متأخراً .
.......................................................................
ب س